fbpx
أهم الأخبارعاجل

6 تنبؤات تحققت لعالم الزلازل الهولندي آخرها في نيوزيلندا.. تحذير من تسونامي

بعد الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا في السادس من فبراير الماضي، فوجئ الجميع بأن عالم الزلازل الهولندي  فرانك هوجربيتس، حذر منه قبلها، لكنه لم يتوقف عن التنبؤ، وتحققت توقعاته للمرة السادسة اليوم، بعدما حذر أمس، من زلزال سيضرب نيوزيلندا خلال اليومين القدمين، وهو ما تحقق بالفعل، حيث تعرضت منطقة جزر كارماديك لهزة أرضية بقوة 7.1 درجة على مقياس، بحسب ما أعلنته هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.

كان زلزال تركيا وسوريا المدمر الذي راح ضحيته عشرات الآلاف ووصلت قوته لـ7.8 ريختر أول وأشهر التنبؤات الستة للعالم الهولندي، التي تحققت على أرض الواقع، مما جعل توقعاته محط أنظار الجميع، ويحرص كثيرون على متابعتها باستمرار.







تنبؤات العالم الهولندي فرانك هوجربيتس

تنبأ هوجربيتس، بزلازل قوية في الفترة ما بين 20 إلى 22 فبراير الماضي، وهو ما حدث بالفعل عقب أيام من زلزال تركيا المدمر، إذ ضرب زلزال تركيا وإيران وفلسطين ولبنان.

– كان زلزال طاجيكستان، ثالث تنبؤات العالم الهولندي التي صدقت، إذ وقع على عمق 10 كيلومترات، ووصلت قوته لـ7.2 درجة على مقياس ريختر.

– تنبأ بنشاط زلزالي يومي 25 و26 فبراير الماضي، وهو ما حدث بالفعل أيضًا، إذ تحققت نبوءة هوجريبتس، حيث ضربت جزيرة كامشاتكا أقصى شرق روسيا زلزال بقوة 6.1 ريختر.

– في التاسع من مارس الجاري، تنبأ عالم الزلازل فرانك هوجربيتس بزلزال جديد، وتحقق أيضًا، إذ ضرب زلزال بقوة 4.2 ريختر ضرب منطقة بحر مرمرة وسط تركيا، بحسب معهد رصد الزلازل في تركيا، وقال المركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل، إن الهزة الأرضية ضربت وسط تركيا على عمق 5 كيلومترات.

– آخر تنبؤات العالم الهولندي، كانت زلزال ضرب نيوزيلندا اليوم، بقوة 7.1 درجة على مقياس ريختر، حيث ضرب منطقة جزر كرماديك على عمق 10 كيلومترات، وحذرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، اليوم، بعد زلزال نيوزيلندا، من احتمالية أن تحدث أمواج مد بحري «تسونامي» نتيجة الزلازل.





“whatsapp”

“telegram”

instagram

“naad”

twitter

viber

“youtube”



















العالم الهولندي ينفي التنبؤ بالزلزال قبل حدوثه

رغم تحقق تنبؤات العالم الهولندي للمرة السادسة، إلا أنه نفى عبر صفحته الرسمية على «تويتر»، إمكانية التنبؤ بالزلازل قبل حدوثها كما يفعل، مؤكدًا أنه ذلك غير ممكنا، موضحا أن يركز على هندسة كوكبية محددة، في محاولة لعزل المناطق الزمنية الحرجة المطبقة على الكوكب بشكل عام، بحسب حديثه.

زر الذهاب إلى الأعلى